الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإن قمت بصدقة جارية أو بصدقة عادية وأنت تنوي أن يكتب الله عز وجل أجر ذلك في صحيفة إنسان حياً أو ميتاً، فإنها مقبولة إن شاء الله تبارك وتعالى، ونرجو الله عز وجل أن يكتب لك وله الأجر إن شاء الله تعالى. هذا، والله تعالى أعلم.