وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فبما أنك قد أديت فريضة الحج من فضل الله عز وجل عليك، فأنا أنصحك بالنزول لزيارة والديك وخاصة إذا كنت على يقين بأن هذا يدخل الفرحة إلى قلب والديك، ويكفيك قول النبي صلى الله عليه وسلم: (الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا) رواه البخاري ومسلم.
وبإمكانك أن تأتي بالعمرة في كل أسبوع مرة، واترك المجال لحجاج بيت الله الحرام. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |