الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فعند جمهور الفقهاء من المالكية والشافعية والحنابلة والصاحبين من الحنفية الزكاةُ على مستأجر الأرض وليس على المؤجِّر، لأنَّ المُستأجِر هو المستنبت للأرض. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |