الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فَإِنَّ حُقُوقَ المَوْقِعِ غَيْرُ مَحْفُوظَةٍ، وَمَسْمُوحٌ لِمَنْ أَرَادَ النَّقْلَ مِنَ المَوْقِعِ بِدُونِ زِيَادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ أَنْ يَنْقُلَ وَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ تعالى، وَلَهُ الفَضْلُ فِي ذَلِكَ، وَنَسْأَلُ اللهَ تعالى أَنْ يَتَقَبَّلَ مِنَّا جَمِيعًا.
اضافة تعليق |