تزوج رجل امرأة ثانية بعد وفاة زوجته الأولى، وعاش معها فترة طويلة وكان معها سعيداً لخدمتها وتفانيها في ذلك فسَجَّل البيت الذي يسكنه باسمها، واحتفظ لنفسه حق الانتفاع به ما دام حياً، وشاءت الإرادة الإلهية أن يسبقها إلى دار البقاء. فهل في تسجيل البيت باسم زوجته حفاظاً عليها من التشرد حرج شرعي عليه؟