سافرت إلى العمرة مع والدي، وعندما أحرمت بها كنت في الحيض، انتهى والدي من أداء مناسك العمرة وعاد إلى المسكن الذي نحن فيه، وقمت أنا بتحليله فقصرت له من شعره، وأنا محرمة، فهل يترتب علي شيء؟
بعد أن انتهيت من أعمال العمرة من طواف وسعي بدون تقصير ذهبت إلى الفندق وأنا متعب جداً فلبست المخيط ونمت حوالي أربع ساعات بعد صلاة الفجر، ثم استيقظت وقصرت، فهل يجب علي شيء؟
امرأة ذهبت لأداء العمرة، وبعد طوافها توجَّهت إلى المسعى، فطافت شوطاً واحداً، ثم قطعت سعيها وتحللت، وعادت إلى بلدها، فماذا يترتب عليها مع العلم بأنها فقيرة؟ وماذا يترتب عليها كذلك لو لم تقصِّر؟
سمعت من أحد الناس يقول: إذا ذهب الرجل إلى العمرة قبل الحج وجب عليه الحج وإن مات قبل أن يحج فهو آثم حتى وان كان غير مستطيع للحج فهل هذا الكلام صحيح؟ وما هو تفصيل ذلك؟
أكرمني الله عز وجل بالعمرة، وفي الطواف كنت كاشفاً عن كتفي الأيمن في الأشواط الثلاثة، فقال لي بعضهم: يجب عليك أن تستر كتفك بعد الانتهاء من الأشواط الثلاثة، فهل هذا صحيح؟
امرأة أحرمت بالعمرة واشترطت إن حبسها حابس فمحلها حيث حُبست، ولما وصلت مكة وأنهت أعمال العمرة تبين لها أنها حائض، وتريد العودة مع القافلة قبل طهرها من حيضتها فماذا يترتب عليها.