رَزَقَنِي اللهُ غُلَامًا ذَكَرًا، وَأَحْبَبْتُهُ حُبًّا جَمًّا وَتَعَلَّقْتُ بِهِ كَثِيرًا، مِمَّا دَفَعَنِي لِحَمْلِهِ كَثِيرًا، وَلَكِنَّهُ يَتَبَوَّلُ كَثِيرًا وَيُصِيبُ بَوْلُهُ ثَوْبِي، فَهَلْ صَحِيحٌ كَمَا سَمِعْتُ بِأَنَّ بَوْلَهُ طَاهِرٌ لَا يَحْتَاجُ إِلَى غَسْلِ الثِّيَابِ؟