الشهيد يغفر له كل ذنب إلا الدين أو الأمانة، فإذا كان يوم القيامة قيل له: أدِّ عن أمانتك، أو أد الأمانة، فيقول: يا رب ذهبت الدنيا فمن أين أؤديها، فينطلق به إلى الهاوية، فإذا أمانته في قعرها، فهوى فيها ليأخذها، فإذا أخذها ليخرجها زلت من يده وهوى خلفها فلا تزال تزل من يده ويهوى خلفها في الهاوية.
- هل هذا الحديث يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
- و ما معنى الدين أو الأمانة هل هما في حق الله سبحانه وتعالى أم في حق عباده؟