هل تعرض الأعمال على سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وهو في عالم البرزخ؟ فإن كان الجواب: نعم.
فكيف نوفق بين عرض الأعمال عليه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وهو في قبره الشريف، وبين قوله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ»؟