الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فيجب أولاً النصح له بلطف وأن تكون النصيحة سراً، وأن لا يُشهَّر به، وأن تكرر النصيحة مرات ومرات، فإن أصرّ على تقصيره وإهماله لما هو مكلّف به، فلا حرج من إعلام الأوقاف بذلك حتى تتخذ الإجراءات اللازمة في حقه. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |