الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: أحسنوا للجار، جاء في الحديث «مَا زَالَ يُوصِينِي جِبْرِيلُ بِالْجَارِ، حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ». فكيف إذا كان الجار رحمًا ، من باب أولى، والصبر لكم فيه صدقة, هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |