وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: عليه قضاء هذه الأيام هو وزوجته بدون كفارة، والحديث: عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: (كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُهَا، وَهُوَ صَائِمٌ، وَيَمُصُّ لِسَانَهَا ) في غير الصوم ، لأن ابتلاع ريق الزوجة يفطر الصائم. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |