مَا هُوَ الحُكْمُ الشَّرْعِيُّ في سَمَاعِ الأَغَانِي القَدِيمَةِ أَمْثَالِ عَبْدِ الحَلِيمِ وَأُمِّ كُلْثُومٍ وَغَيْرِهِمَا؟ وَمَا هُوَ رَأْيُكُمُ الشَّخْصِيُّ في المَسْأَلَةِ؟ وَمَا نَصِيحَتُكُمْ لِمَنْ يَسْمَعُ ذَلِكَ مِنْ غَيْرِ تَعَلُّقٍ شَدِيدٍ بِهِ وَإِنَّمَا فَقَطْ لِأَوْقَاتٍ قَلِيلَةٍ؟ هَلِ المُحَرَّمُ بِشَأْنِ سَمَاعِ الغِنَاءِ هُوَ سَمَاعُ المُوسِيقَا في الكَاسِيت أَوِ المُوسِيقَا المُبَاشِرَةِ أَمِ المُحَرَّمُ في ذَلِكَ هُوَ العَزْفُ أَمِ المُحَرَّمُ فِيهِ هُوَ سَمَاعُ الأَلْفَاظِ وَالكَلِمَاتِ الَّتِي تُقَالُ في الأُغْنِيَةِ؟