يقول الله تعالى في سورة البقرة: {واتقوا يوماً لا تجزي نفس عن نفس شيئاً ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل ولا هم ينصرون} ثم يقول في نفس السورة: {واتقوا يوماً لا تجزي نفس عن نفس شيئاً ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ولا هم ينصرون}.
والسؤال: ما الحكمة من تقديم الشفاعة وتأخير العدل في الآية الأولى، وفي الآية الثانية تقديم العدل وتأخير الشفاعة؟