مسائل متفرقة في الصلاة

هل صحيح بأنه من السنة أن يصلي الإنسان ركعتين عند خروجه من البيت؟

هل تصح الصلاة على ظهر الكعبة المشرفة؟

إذا سلم إنسان على مُصَلٍّ، هل يجب على المصلي رد السلام؟

مَا حُكْمُ صَلَاةِ الكُسُوفِ، وَكَيْفَ يَكُونُ أَدَاؤُهَا؟

هل صحيح بأن هناك صلاة تسمى صلاة الرغائب تكون في أول جمعة من شهر رجب؟

هل هناك دعاء ورد عن سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ بين السجدتين في الصلاة؟

كيف توضع اليدان أثناء الصلاة بالنسبة للرجل والمرأة؟

هل تبطل صلاة المرأة إذا صلت ورآها الرجال الأجانب؟

هل تجب الصلاة على الأبكم والأصم، أم تسقط عنه؟

نسمع عن بعض الحنفية، أنه بعيد صلاة الظهر يوم الجمعة بعد صلاة الجمعة، ثم يصلي ركعتين سنة الوقت، فما هي سنة الوقت؟

كيف يكون دعاء القنوت في صلاة الفجر، وفي صلاة الوتر، بصيغة الجمع أم المفرد؟

جاء في صحيح الإمام مسلم عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا، أَنَّهَا كَانَتْ تَقُولُ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ فَيُخَفِّفُ، حَتَّى إِنِّي أَقُولُ: هَلْ قَرَأَ فِيهِمَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ؟ فما هو المقصود بركعتي الفجر، السنة أم الفرض؟

روى الإمام مسلم عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْفَجْرِ مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى الْمِائَةِ آيَةً. وروى الإمام البخاري عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي لَأَتَأَخَّرُ عَنِ الصَّلاَةِ فِي الفَجْرِ مِمَّا يُطِيلُ بِنَا فُلَانٌ فِيهَا. فَغَضِبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، مَا رَأَيْتُهُ غَضِبَ فِي مَوْضِعٍ كَانَ أَشَدَّ غَضَبَاً مِنْهُ يَوْمَئِذٍ، ثُمَّ قَالَ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ، فَمَنْ أَمَّ النَّاسَ فَلْيَتَجَوَّزْ، فَإِنَّ خَلْفَهُ الضَّعِيفَ وَالكَبِيرَ وَذَا الحَاجَةِ». فكيف نوفق بين الحديثين الشريفين؟

هل توجد سنة قبلية لصلاة العشاء؟

ما حكم جلسة الاستراحة في الصلاة؟

لقد جاء في الحديث الشريف: «مَنْ صَلَّى الغَدَاةَ فِي جَمَاعَةٍ ثُمَّ قَعَدَ يَذْكُرُ اللهَ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كَانَتْ لَهُ كَأَجْرِ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ؛ تَامَّةٍ تَامَّةٍ تَامَّةٍ». فهل تشترك المرأة في هذا الأجر إذا صلت الفجر في جماعة؟