الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فَإِذَا كَانَتْ هَذِهِ البَرَامِجُ لَهَا حِمَايَةُ مِلْكِيَّةٍ، وَكَانَتْ حُقُوقُ النَّسْخِ مَحْفُوظَةً فَإِنَّهُ لَا يَجُوزُ شِرَاؤُهَا، إِلَّا بِإِذْنٍ مِنْ أَصْحَابِ هَذِهِ الشَّرِكَاتِ، وَإِلَّا فَتُعْتَبَرُ سَرِقَةً. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |