زوجي كان في شهر رمضان من أهل التقوى والصلاح، وممن كان ملازماً الدروس ومجالس الذكر، وبعد رمضان تسلطت عليه امرأة فاسقة، وتعلق بها عن طريق الوتس، وكاد البيت أن يخرب، فماذا أفعل؟
أنا أعيش في المنزل أنا وزوجتي وأمي وأبي، وطلبت من زوجتي أن تخدم أمي وتقدِّم لها ما تريد من المساعدة، ولكنها رفضت، فهل زوجتي آثمة، مع العلم أن أمي بصحة جيدة؟