تقدم شاب صاحب دين وخلق، من خطبة فتاة، وعندما رأته المخطوبة رفضت الزواج منه، لأنه دميم الخلقة، فهل من حقِّ وليِّها أن يلزمها بالزواج منه لأنه صاحب دين وخلق؟
قد أكرمني الله عز وجل بزوجة صالحة في ظاهر الأمر، ولكن أمها بقيت عليها في التوجيه السيئ حتى أفسدت عليها حياتها معي، وهي الآن تطلب مني الطلاق، فهل تستحقُّ شيئاً من مهرها؟