مسائل فقهية متنوعة

مسائل فقهية متنوعة

 
 السؤال :
 2022-06-08
 463
كَيْفَ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ مَوْقِفُ الآبَاءِ وَالأُمَّهَاتِ مِنْ بَنَاتِهِمْ إِذَا أَرَدْنَ حُضُورَ حَفَلَاتِ الأَعْرَاسِ مَعَ وُجُودِ المُنْكَرَاتِ؟
رقم الفتوى : 11990
 السؤال :
 2022-06-07
 321
هَلْ هُنَاكَ أَفْعَالٌ أَو أَقْوَالٌ أَو أَدْعِيَةٌ لِسَعَةِ الرِّزْقِ؟
رقم الفتوى : 11988
 السؤال :
 2022-06-01
 143
اكْتَشَفْتُ أَنَّ زَوْجَتِي لَهَا عَلَاقَاتٌ مَعَ أَحَدِ الرِّجَالِ مِنْ أَقَارِبِي، تَتَحَدَّثُ مَعَهُ وَيَتَحَدَّثُ مَعَهَا بِكَلِمَاتٍ غَرَامِيَّةٍ، وَأَقْسَمَتْ زَوْجَتِي أَنَّهَا تَفْعَلُ ذَلِكَ تَسْلِيَةً مَعَهُ لَا أَكْثَرَ وَلَا أَقَلَّ، وَقَدْ كَادَ عَقْلِي يَطِيشُ، فَمَاذَا أَفْعَلُ؟
رقم الفتوى : 11978
 السؤال :
 2022-06-01
 836
امْرَأَةٌ ابْتُلِيَتْ بِصِهْرٍ سَيِّئِ الأَخْلَاقِ، وَقَلِيلِ دِينٍ، وَلَا يَتَّقِي اللهَ تعالى في عَلَاقَاتِهِ مَعَ النِّسَاءِ، وَأَخَذَ يُرَاوِدُ أُمَّ زَوْجَتِهِ عَنْ نَفْسِهَا، وَلَا تَدْرِي مَاذَا تَفْعَلُ؟
رقم الفتوى : 11976
 السؤال :
 2022-06-01
 439
هَلْ يَجُوزُ للمَرْأَةِ أَنْ تَجْلِسَ مَعَ زَوْجِ ابْنَتِهَا بِدُونِ حِجَابٍ بَعْدَ العَقْدِ عَلَى ابْنَتِهَا، عِلْمًا أَنَّ الدُّخُولَ لَمْ يَتِمَّ بَعْدُ؟
رقم الفتوى : 11975
 السؤال :
 2022-03-21
 2225
مَا حُكْمُ الزَّوْجَةِ التي لَا تَتَعايَشُ مَعَ الظُّرُوفِ المَالِيَّةِ لِزَوْجِهَا، وَهِيَ دَائِمًا مَصْدَرُ تَعَبٍ وَقَلَقٍ لِزَوْجِهَا، بِسَبَبِ كَثْرَةِ طَلَبَاتِهَا مَعَ قِلَّةِ دَخْلِ زَوْجِهَا؟
رقم الفتوى : 11856
 السؤال :
 2022-02-17
 44
أَخَوَانِ يَعِيشَانِ في بَيْتٍ وَاحِدٍ، أَحَدُهُمَا مَيْسُورُ الحَالِ، وَالآخَرُ ضَعِيفُ الحَالِ، وَمَيْسُورُ الحَالِ أَحْيَانًا يُغِيطُ أَخَاهُ بِإِظْهَارِ الطَّعَامِ أَمَامَهُ، وَلَا يُطْعِمُهُ مِنْهُ، فَمَا الحُكْمُ الشَّرْعِيُّ فِيهِ؟
رقم الفتوى : 11804
 السؤال :
 2022-02-14
 4670
إِنْسَانٌ قَدَّمَ لِي هَدِيَّةً، وَأَنَا أَحْبَبْتُ أَنْ أَبِيعَ هَذِهِ الهَدِيَّةَ، فَقَالُوا لِي: الهَدِيَّةُ لَا تُهْدَى وَلَا تُبَاعُ، فَهَلْ هَذَا الكَلَامُ صَحِيحٌ؟
رقم الفتوى : 11794
 السؤال :
 2022-02-14
 440
امْرَأَةٌ كَانَتْ سَافِرَةً مُتَبَرِّجَةً، لَا تُصَلِّي وَلَا تَصُومُ، وَتَزَوَّجَتْ مِنْ رَجُلٍ مُتَفَلِّتٍ مِنْ دِينِهِ، كَذَلِكَ لَا يُحِلُّ حَلَالًا، وَلَا يُحَرِّمُ حَرَامًا، وَقَدْ هَدَاهَا اللهُ تعالى، وَتَابَتْ مِنْ ذُنُوبِهَا، وَاصْطَلَحَتْ مَعَ اللهِ تعالى، إِلَّا أَنَّ زَوْجَهَا عَلَى مَا هُوَ عَلَيْهِ وَيَسْخَرُ مِنْهَا، فَهَلْ مِنْ حَقِّهَا أَنْ تَطْلُبَ الطَّلَاقَ مِنْهُ؟
رقم الفتوى : 11791
 السؤال :
 2022-02-12
 668
شَابٌّ كَانَ حَافِظًا سَبْعَةَ أَجْزَاءٍ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ، وَلَكِنَّهُ ابْتَعَدَ عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ، وَتَعَلَّقَ بِالمَشْرُوبِ يَوْمِيًّا، يُرِيدُ نَصِيحَةً لَهُ.
رقم الفتوى : 11788
 السؤال :
 2022-02-11
 1124
صَدِيقٌ في اللهِ أُحِبُّهُ حُبًّا جَمًّا، وَلَا أَشُكُّ في اسْتِقَامَتِهِ، فَهَلْ يَجُوزُ أَنْ أَسْمَحَ لِزَوْجَتِي وَبَنَاتِي بِالاخْتِلَاطِ مَعَهُ؟
رقم الفتوى : 11786
 السؤال :
 2022-02-11
 1321
امْرَأَةٌ تَزَوَّجَتْ مِنْ رَجُلٍ عِنْدَهُ زَوْجَةٌ، وَكَانَ زَوَاجُهَا سِرًّا، فَعَلِمَتِ الزَّوْجَةُ الأُولَى، فَأَصَرَّتْ عَلَى زَوْجِهَا حَتَّى طَلَّقَ الزَّوْجَةَ الثَّانِيةَ بَعْدَ زَوَاجِهَا مِنْهُ بِأَشْهُرٍ قَلِيلَةٍ، فَهَلْ يَجُوزُ أَنْ تَدْعُوَ اللهَ تعالى عَلَى الأُولَى؟
رقم الفتوى : 11785
 السؤال :
 2022-02-03
 586
مَا حُكْمُ الأَهْلِ الذينَ يَسْخَرُونَ مِنِ ابْنَتِهِمْ وَيُهِينُونَهَا بِسَبَبِ تَأَخُّرِهَا في الزَّوَاجِ؟
رقم الفتوى : 11767
 السؤال :
 2022-01-24
 803
زَوْجِي تَزَوَّجَ مِنِ امْرَأَةٍ ثَانِيَةٍ، فَأَبْغَضْتُهُ بُغْضًا شَدِيدًا، مَعَ العِلْمِ أَنَّ الوُدَّ كَانَ قَائِمًا بَيْنَنَا، فَهَلْ أَنَا آثِمَةٌ في ذَلِكَ؟
رقم الفتوى : 11744
 السؤال :
 2022-01-24
 515
إِذَا كانَ ربُّنَا عَزَّ وَجَلَّ جعَلَ المَوَدَّةَ وَالرَّحْمَةَ في قَلْبَيِ الزَّوْجَيْنِ، كَمَا قَالَ تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾. فَلِمَاذَا يَحْصُلُ الطَّلَاقُ؟
رقم الفتوى : 11743
 السؤال :
 2022-01-23
 942
مَا الحِكْمَةُ مِنْ إِخْفَاءِ عَذَابِ القَبْرِ؟
رقم الفتوى : 11740
 
الصفحة :  1  2  3  4  5  التالي 
6 - 117 من مسائل فقهية متنوعة

الفهرس الموضوعي

البحث في الفتاوى

الفتاوى 5703
المقالات 3248
المكتبة الصوتية 4881
الكتب والمؤلفات 20
الزوار 427923989
جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ أحمد النعسان © 2025 
برمجة وتطوير :