مَا صِحَّةُ هَذَا الحَدِيثِ: مَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَعَتِ الآكِلَةُ في أَصَابِعِهِ، وَمَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ يَوْمَ الأَحَدِ ذَهَبَتْ بِالبَرَكَةِ فِيهِ، وَمَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ يَوْمَ الإثْنَيْنِ يَصِيرُ حَافِظَاً وَقَارِئَاً وَكَاتِبَاً، وَمَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ يَوْمَ الثُّلَاثَاءِ ـ أَجَافَ ـ الهَلَاكُ عَلَيْهِ، وَمَنْ قَلَّمَ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ يَصِيرُ سَيِّىءَ الخُلُقِ، وَمَنْ قَلَّمَ يَوْمَ الخَمِيسِ يَخْرُجُ الدَّاءُ مِنْهُ وَيَدْخُلُ فِيهِ الشِّفَاءُ، وَمَنْ قَلَّمَ أَظْفَارَهُ يَوْمَ الجُمُعَةِ زِيدَ في عُمُرِهِ؟