يقول أحدهم: إذا تعارض حديث شريف مع آية من كتاب الله عز وجل يعتبر الحديث مكذوباً على سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، ولو كان الحديث في صحيح الإمام البخاري ومسلم، ويقول: حد الزاني الجلد فقط دون الرجم؛ فما رأيكم بذلك؟